مــــلـــتــقــى نـــبــض الــحـــيــاة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مــــلـــتــقــى نـــبــض الــحـــيــاة

منتدى شامل ومتكامل
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى أبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين وصل الله على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين آمين رب العالمين
أسرة نبض الحياة ترحب بكم وتتمنى لكم صياما مقبولا وافطارا شهيا ....رمضان كريم وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال انه سميع مجيب
دعاء الافتتاح يُستحب الابتهال إلى الله عزَّ و جلَّ في كلّ ليلة من ليالي شهر رمضان المبارك بهذا الدّعاء :اَللّـهُمَّ اِنّي اَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ ، وَ اَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَّنِكَ ، وَ اَيْقَنْتُ اَنَّكَ اَنْتَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ في مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَ الرَّحْمَةِ ، وَ اَشَدُّ الْمُعاقِبينَ في مَوْضِعِ النَّكالِ وَ النَّقِمَةِ ، وَ اَعْظَمُ الْمُتَجَبِّرِينَ في مَوْضِعِ الْكِبْرياءِ وَ الْعَظَمَةِ .اَللّـهُمَّ اَذِنْتَ لي في دُعائِكَ وَ مَسْأَلَتِكَ فَاسْمَعْ يا سَميعُ مِدْحَتي ، وَ اَجِبْ يا رَحيمُ دَعْوَتي ، وَ اَقِلْ يا غَفُورُ عَثْرَتي ، فَكَمْ يا اِلهي مِنْ كُرْبَة قَدْ فَرَّجْتَها وَ هُمُوم قَدْ كَشَفْتَها ، وَ عَثْرَةٍ قَدْ اَقَلْتَها ، وَ رَحْمَة قَدْ نَشَرْتَها ، وَ حَلْقَةِ بَلاء قَدْ فَكَكْتَها .اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً وَ لا وَلَداً ، وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ في الْمُلْكِ ، وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِىٌّ مِنَ الذُّلِّ وَ كَبِّرْهُ تَكْبيراً .اَلْحَمْدُ للهِ بِجَميعِ مَحامِدِهِ كُلِّهَا ، عَلى جَميعِ نِعَمِهِ كُلِّها ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا مُضادَّ لَهُ في مُلْكِهِ ، وَ لا مُنازِعَ لَهُ في اَمْرِهِ .اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا شَريكَ لَهُ في خَلْقِهِ ، وَ لا شَبيهَ لَهُ في عَظَمَتِهِ .اَلْحَمْدُ للهِ الْفاشي في الْخَلْقِ اَمْرُهُ وَ حَمْدُهُ ، الظّاهِرِ بِالْكَرَمِ مَجْدُهُ ، الْباسِطِ بِالْجُودِ يَدَهُ ، الَّذي لا تَنْقُصُ خَزائِنُهُ ، وَ لا تَزيدُهُ كَثْرَةُ الْعَطاءِ إلاّ جُوداً وَ كَرَماً ، اِنَّهُ هُوَ الْعَزيزُ الْوَهّابُ .اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ قَليلاً مِنْ كَثير ، مَعَ حاجَة بي اِلَيْهِ عَظيمَة وَ غِناكَ عَنْهُ قَديمٌ ، وَ هُوَ عِنْدي كَثيرٌ ، وَ هُوَ عَلَيْكَ سَهْلٌ يَسيرٌ .اَللّـهُمَّ اِنَّ عَفْوَكَ عَنْ ذَنْبي ، وَ تَجاوُزَكَ عَنْ خَطيـئَتي ، وَ صَفْحَكَ عَنْ ظُلْمي وَ سِتْرَكَ عَنْ قَبيحِ عَمَلي ، وَ حِلْمَكَ عَنْ كَثيرِ جُرْمي عِنْدَ ما كانَ مِنْ خَطئي وَعَمْدي ، اَطْمَعَني في اَنْ اَسْأَلَكَ ما لا اَسْتَوْجِبُهُ مِنْكَ ، الَّذي رَزَقْتَني مِنْ رَحْمَتِكَ ، وَ اَرَيْتَني مِنْ قُدْرَتِكَ ، وَ عَرَّفْتَني مِنْ اِجابَتِكَ ، فَصِرْتُ اَدْعُوكَ آمِناً ، وَ اَسْاَلُكَ مُسْتَأنِساً ، لا خائِفاً وَ لا وَجِلاً ، مُدِلاًّ عَلَيْكَ فيـما قَصَدْتُ فيهِ اِلَيْكَ ، فَاِنْ اَبْطأَ عَنّي عَتَبْتُ بِجَهْلي عَلَيْكَ ، وَ لَعَلَّ الَّذي اَبْطأَ عَنّي هُوَ خَيْرٌ لي لِعِلْمِكَ بِعاقِبَةِ الاُْمُورِ ، فَلَمْ اَرَ مَوْلاً كَريماً اَصْبَرَ عَلى عَبْد لَئيم مِنْكَ عَلَيَّ يا رَبِّ ، اِنَّكَ تَدْعُوني فَاُوَلّي عَنْكَ ، وَ تَتَحَبَّبُ اِلَيَّ فَاَتَبَغَّضُ اِلَيْكَ ، وَ تَتَوَدَّدُ اِلَىَّ فَلا اَقْبَلُ مِنْكَ ، كَاَنَّ لِيَ التَّطَوُّلَ عَلَيْكَ ، فَلَمْ يَمْنَعْكَ ذلِكَ مِنَ الرَّحْمَةِ لي ، وَ الاِْحْسانِ اِلَىَّ ، وَ التَّفَضُّلِ عَلَيَّ بِجُودِكَ وَ كَرَمِكَ ، فَارْحَمْ عَبْدَكَ الْجاهِلَ وَ جُدْ عَلَيْهِ بِفَضْلِ اِحْسانِكَ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ .اَلْحَمْدُ للهِ مالِكِ الْمُلْكِ ، مُجْرِي الْفُلْكِ ، مُسَخِّرِ الرِّياحِ ، فالِقِ الاِْصْباحِ ، دَيّانِ الدّينِ ، رَبِّ الْعَالَمينَ .اَلْحَمْدُ للهِ عَلى حِلْمِهِ بَعْدَ عِلمِهِ ، وَ الْحَمْدُ للهِ عَلى عَفْوِهِ بَعْدَ قُدْرَتِهِ ، وَ الْحَمْدُ للهِ عَلى طُولِ اَناتِهِ في غَضَبِهِ ، وَ هُوَ قادِرٌ عَلى ما يُريدُ .اَلْحَمْدُ للهِ خالِقِ الْخَلْقِ ، باسِطِ الرِّزْقِ ، فاِلقِ اَلاِْصْباحِ ذِي الْجَلالِ وَ الاِْكْرامِ وَ الْفَضْلِ وَ الاِْنْعامِ ، الَّذي بَعُدَ فَلا يُرى ، وَ قَرُبَ فَشَهِدَ النَّجْوى تَبارَكَ وَ تَعالى .اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لَيْسَ لَهُ مُنازِعٌ يُعادِلُهُ ، وَ لا شَبيهٌ يُشاكِلُهُ ، وَ لا ظَهيرٌ يُعاضِدُهُ ، قَهَرَ بِعِزَّتِهِ الاَْعِزّاءَ ، وَ تَواضَعَ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَماءُ ، فَبَلَغَ بِقُدْرَتِهِ ما يَشاءُ .اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي يُجيبُني حينَ اُناديهِ ، وَ يَسْتُرُ عَلَيَّ كُلَّ عَورَة وَ اَنَا اَعْصيهِ ، وَ يُعَظِّمُ الْنِّعْمَةَ عَلَىَّ فَلا اُجازيهِ ، فَكَمْ مِنْ مَوْهِبَة هَنيئَة قَدْ اَعْطاني ، وَ عَظيمَة مَخُوفَة قَدْ كَفاني ، وَ بَهْجَة مُونِقَة قَدْ اَراني ، فَاُثْني عَلَيْهِ حامِداً ، وَ اَذْكُرُهُ مُسَبِّحاً .اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا يُهْتَكُ حِجابُهُ ، وَ لا يُغْلَقُ بابُهُ ، وَ لا يُرَدُّ سائِلُهُ ، وَ لا يُخَيَّبُ آمِلُهُ .اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي يُؤْمِنُ الْخائِفينَ ، وَ يُنَجِّى الصّالِحينَ ، وَ يَرْفَعُ الْمُسْتَضْعَفينَ ، وَ يَضَعُ الْمُسْتَكْبِرينَ ، و يُهْلِكُ مُلُوكاً وَيَسْتَخْلِفُ آخَرينِ ، وَ الْحَمْدُ للهِ قاِصمِ الجَّبارينَ ، مُبيرِ الظّالِمينَ ، مُدْرِكِ الْهارِبينَ ، نَكالِ الظّالِمينَ صَريخِ الْمُسْتَصْرِخينَ ، مَوْضِعِ حاجاتِ الطّالِبينَ ، مُعْتَمَدِ الْمُؤْمِنينَ .اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي مِنْ خَشْيَتِهِ تَرْعَدُ السَّماءُ وَ سُكّانُها ، وَ تَرْجُفُ الاَْرْضُ وَ عُمّارُها ، وَ تَمُوجُ الْبِحارُ وَ مَنْ يَسْبَحُ في غَمَراتِها .اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي هَدانا لِهذا وَ ما كُنّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا اَنْ هَدانَا اللّهُ .اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي يَخْلُقُ وَ لَمْ يُخْلَقْ ، وَ يَرْزُقُ وَ لا يُرْزَقُ ، وَ يُطْعِمُ وَلا يُطْعَمُ ، وَ يُميتُ الاَْحياءَ وَ يُحْيِي الْمَوْتى وَ هُوَ حَيٌّ لا يَمُوتُ ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْء قَديرٌ .اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ ، وَ اَمينِكَ ، وَ صَفِيِّكَ ، وَ حَبيبِكَ ، وَ خِيَرَتِكَ مَنْ خَلْقِكَ ، وَ حافِظِ سِرِّكَ ، وَ مُبَلِّغِ رِسالاتِكَ ، اَفْضَلَ وَ اَحْسَنَ ، وَ اَجْمَلَ وَ اَكْمَلَ ، وَ اَزْكى وَ اَنْمى ، وَ اَطْيَبَ وَ اَطْهَرَ ، وَ اَسْنى وَ اَكْثَرَ ما صَلَّيْتَ وَ بارَكْتَ وَ تَرَحَّمْتَ ، وَ تَحَنَّنْتَ وَ سَلَّمْتَ عَلى اَحَد مِن عِبادِكَ وَ اَنْبِيائِكَ وَ رُسُلِكَ ، وَ صِفْوَتِكَ وَ اَهْلِ الْكَرامَةِ عَلَيْكَ مِن خَلْقِكَ .اَللّـهُمَّ وَ صَلِّ عَلى عَليٍّ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ ، وَ وَصِيِّ رَسُولِ رَبِّ الْعالَمينَ ، عَبْدِكَ وَ وَليِّكَ ، وَ اَخي رَسُولِكَ ، وَ حُجَّتِكَ عَلى خَلْقِكَ ، وَ آيَتِكَ الْكُبْرى ، وَ النَّبأِ الْعَظيمِ ، وَ صَلِّ عَلَى الصِّدّيقَةِ الطّاهِرَةِ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمينَ ، وَصَلِّ عَلى سِبْطَيِ الرَّحْمَةِ وَ اِمامَيِ الْهُدى ، الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ سَيِّدَيْ شَبابِ اَهْلِ الْجَّنَةِ ، وَ صَلِّ عَلى اَئِمَّةِ الْمُسْلِمينَ ، عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ، وَ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد ، وَ مُوسَى بْنِ جَعْفَر ، وَ عَلِيِّ بْنِ مُوسى ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ، وَ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّد ، وَ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ، وَ الْخَلَفِ الْهادي الْمَهْدِيِّ ، حُجَجِكَ عَلى عِبادِكَ ، وَ اُمَنائِكَ في بِلادِكَ صَلَاةً كَثيرَةً دائِمَةً .اَللّـهُمَّ وَ صَلِّ عَلى وَلِيِّ اَمْرِكَ الْقائِمِ الْمُؤَمَّلِ ، وَ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ ، وَ حُفَّهُ بِمَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ ، وَ اَيِّدْهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ يا رَبَّ الْعالَمينَ .اَللّـهُمَّ اجْعَلْهُ الدّاعِيَ اِلى كِتابِكَ ، وَ الْقائِمَ بِدينِكَ ، اِسْتَخْلِفْهُ في الاَْرْضِ كَما اسْتَخْلَفْتَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِ ، مَكِّنْ لَهُ دينَهُ الَّذي ارْتَضَيْتَهُ لَهُ ، اَبْدِلْهُ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِ اَمْناً يَعْبُدُكَ لا يُشْرِكُ بِكَ شَيْئاً .اَللّـهُمَّ اَعِزَّهُ وَ اَعْزِزْ بِهِ ، وَ انْصُرْهُ وَ انْتَصِرْ بِهِ ، وَ انْصُرْهُ نَصْراً عَزيزاً ، وَ اْفتَحْ لَهُ فَتْحاً يَسيراً ، وَ اجْعَلْ لَهُ مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصيراً .اَللّـهُمَّ اَظْهِرْ بِهِ دينَكَ وَسُنَّةَ نَبِيِّكَ ، حَتّى لا يَسْتَخْفِيَ بِشَىْء مِنَ الْحَقِّ مَخافَةَ اَحَد مِنَ الْخَلْقِ .اَللّـهُمَّ اِنّا نَرْغَبُ اِلَيْكَ في دَوْلَة كَريمَة تُعِزُّ بِهَا الاِْسْلامَ وَ اَهْلَهُ ، وَ تُذِلُّ بِهَا النِّفاقَ وَ اَهْلَهُ ، وَ تَجْعَلُنا فيها مِنَ الدُّعاةِ اِلى طاعَتِكَ ، وَ الْقادَةِ اِلى سَبيلِكَ ، وَ تَرْزُقُنا بِها كَرامَةَ الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ .اَللّـهُمَّ ما عَرَّفْتَنا مِن الْحَقِّ فَحَمِّلْناهُ ، وَ ما قَصُرْنا عَنْهُ فَبَلِّغْناهُ .اَللّـهُمَّ الْمُمْ بِهِ شَعَثَنا ، وَ اشْعَبْ بِهِ صَدْعَنا ، وَ ارْتُقْ بِهِ فَتْقَنا ، وَ كَثِّرْبِهِ قِلَّتَنا ، وَ اَعْزِزْ بِهِ ذِلَّتَنا ، وَ اَغْنِ بِهِ عائِلَنا ، وَ اَقْضِ بِهِ عَنْ مَغْرَمِنا ، وَ اجْبُرْبِهِ فَقْرَنا ، وَسُدَّ بِهِ خَلَّتَنا ، وَ يَسِّرْ بِهِ عُسْرَنا ، وَ بَيِّضْ بِهِ وُجُوهَنا ، وَ فُكَّ بِهِ اَسْرَنا ، وَ اَنْجِحْ بِهِ طَلِبَتَنا ، وَ اَنْجِزْ بِهِ مَواعيدَنا ، وَ اسْتَجِبْ بِهِ دَعْوَتَنا ، وَ اَعْطِنا بِهِ سُؤْلَنا ، وَ بَلِّغْنا بِهِ مِنَ الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ آمالَنا ، وَ اَعْطِنا بِهِ فَوْقَ رَغْبَتِنا ، يا خَيْرَ الْمَسْؤولينَ وَ اَوْسَعَ الْمُعْطينَ ، اِشْفِ بِهِ صُدُورَنا ، وَ اَذْهِبْ بِهِ غَيْظَ قُلُوبِنا ، وَ اهْدِنا بِهِ لِمَا اخْتُلِفَ فيهِ مِنَ الْحَقِّ بِاِذْنِكَ ، اِنَّكَ تَهْدي مَنْ تَشاءُ اِلى صِراط مُسْتَقيم ، وَ انْصُرْنا بِهِ عَلى عَدُوِّكَ وَ عَدُوِّنا اِلـهَ الْحَقِّ آمينَ .اَللّـهُمَّ اِنّا نَشْكُو اِلَيْكَ فَقْدَ نَبِيِّنا صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَغَيْبَةَ وَلِيِّنا ، وَ كَثْرَةَ عَدُوِّنا ، وَ قِلَّةَ عَدَدِنا ، وَ شِدّةَ الْفِتَنِ بِنا ، وَ تَظاهُرَ الزَّمانِ عَلَيْنا ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَ آلِهِ ، وَ اَعِنَّا عَلى ذلِكَ بِفَتْح مِنْكَ تُعَجِّلُهُ ، وَ بِضُرٍّ تَكْشِفُهُ ، وَ نَصْر تُعِزُّهُ ، وَ سُلْطانِ حَقٍّ تُظْهِرُهُ ، وَ رَحْمَة مِنْكَ تَجَلِّلُناها ، وَ عافِيَة مِنْكَ تُلْبِسُناها ، بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ

 

 What is the COOKIES

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Qattam
عضو جديد
عضو جديد
Qattam


عدد المساهمات : 22
تاريخ التسجيل : 27/08/2009
العمر : 45
الموقع : Jordan

What is the COOKIES Empty
مُساهمةموضوع: What is the COOKIES   What is the COOKIES Emptyالجمعة 04 سبتمبر 2009, 20:42



؟(COOKIES)ما هي الكوكيز
تضع معظم مواقع ويب، عندما يتم زياراتها، ملفاً صغيراً على القرص الصلب الخاص بجهازكم، يسمى "كوكي" (Cookie)، ملفات الكوكيز عبارة عن ملفات نصية، فهي ليست برامج أو شفرات برمجية ويهدف هذا الكوكي إلى جمع بعض المعلومات عنك، وهو مفيد أحياناً، خاصة إذا كان الموقع يتطلب منك إدخال كلمة مرور تخولك بزيارته. ففي هذه الحالة لن تضطر في كل زيارة لإدخال تلك الكلمة، إذ سيتمكن الموقع من اكتشافها بنفسه عن طريق "الكوكي"، الذي وضعه على قرصك الصلب، في الزيارة الأولى. بمعنى أخر تحتوي هذه الملفات النصية (الكوكيز) على معلومات تتيح للموقع الذي أودعها أن يسترجعها عند الحاجة، أي عند زيارتكم المقبلة للموقع. ولكن، من الممكن ان يتم استغلال الكوكيز في انتهاك خصوصية المستخدمين وجمع معلومات عنهم خلال تصفحهم للمواقع. إذا كنتم لا ترغبون أن يسجل الآخرون "كوكيز" على القرص الصلب في جهازكم، بهدف جمع بعض المعلومات عنكم، فبإمكانك تجهيز المتصفح الذي تستخدمونه، بحيث يطلب موافقتكم، قبل أن يحفظ أي "كوكي"، علىالقرص الصلب.
.كيف يتم إيداع ملفات الكوكيز على جهازك؟ يرسل المتصفح، عند إدخالك عنوان موقع في شريط العناوين، طلباً إلى الموقع الذي حددته، متضمناً عنوان IP الخاص به، ونوع المتصفح الذي تستخدمه، ونظام التشغيل الذي يدير جهازك. تخزّن هذه المعلومات في ملفات خاصة بالمزود Log Files، ولا علاقة للكوكيز بالمعلومات التي يتم إرسالها. وفي الوقت ذاته، يبحث المتصفح عن ملفات كوكيز، التي تخص الموقع المطلوب، فإذا وجدها يتم إرسالها مع طلب مشاهدة الموقع، وإذا لم توجد لا يتم إرسال أي معلومات. يستطيع الموقع، عند استلامه طلب المشاهدة مع ملف الكوكيز، أن يستخدم المعلومات الموجودة في الملف لأغراض مختلفة، نعرضها لاحقاً. وان لم يوجد ملف الكوكيز، فإن الموقع سيدرك أن هذه زيارتك الأولى إليه، فيقوم بإرسال ملفات الكوكيز إلى جهازك لتخزن عليه. وبإمكان الموقع تغيير المعلومات الموجودة ضمن ملفات الكوكيز أو إضافة معلومات جديدة كلما قمت بزيارة الموقع.
كيف يمكن منع إستقبال الكوكيز؟ فبإمكانك تجهيز المتصفح الذي تستخدمه، بحيث يطلب موافقتك، قبل أن يحفظ أي "كوكي"، على قرصك الصلب (تستطيع إجراء ذلك في المتصفح إكسبلورر 3.02، من خلال الأوامر View، ثم Options، ثم Advanced، ووضع علامة الاختيار في مربع Warn before accepting “cookies”. وفي المتصفح نافيجيتور 3.0، من خلال الأوامر Options، ثم Network Preferences، ثم Protocols، وإزالة علامة الاختيار من مربع Accepting a Cookie). وفي المتصفح إكسبلورر 5.0 , اذهب إلى Tools ثم Internet Options ثم قم باختيار Security وبعدها قم بالنقر على Custom Level حيث ستجدون في أسفل الصفحة الخيارات الخاصة بالكوكيز، حيث يمكنكم تغييرها وفقا لإختياراتكم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
What is the COOKIES
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــــلـــتــقــى نـــبــض الــحـــيــاة :: 

@ الأقسام الفنية والتقنية @ :: نبض الكومبيوتر والإنترنت

-
انتقل الى: